Showing posts with label معلومه. Show all posts
Showing posts with label معلومه. Show all posts

Monday, July 31, 2017

Sabil-Kuttab of Katkhuda

Sabil-Kuttab of Katkhuda is an building from the old part of Islamic Cairo, Egypt, comprising a public fountain or sabil, an elementary Quran school or kuttab, and an adjacent residential wing. A prime example of Ottoman and Mamluk architecture, it was built in 1744 by a pioneer Egyptian architect, Katkhuda of Egypt (Abd al-Rahman Katkhuda). Some architects describe it as "The treasure of Ottoman architecture.

Image may contain: indoor




Sabil-Kuttab of Katkhuda




سابيل كُتَاب كاتخودا

هو مبنى من الجزء القديم من القاهرة الإسلامية، مصر، يضم نافورة عامة أو سابيل
مدرسة القرآن الابتدائية أو كتاب، وجناح سكني مجاور له 
مثال على العمارة العثمانية والمملوكية، وقد بني في عام 1744 من قبل المهندس المعماري المصري الرائد، كاتخودا من مصر ... عبد الرحمن كاتخودا 

وصفه بعض المهندسين المعماريين بأنه "كنز العمارة العثمانية

نقلته لكم 
منال رأفت


Friday, July 14, 2017

The Dream Stele of Thutmose IV, or the Sphinx Stele شاهدة ابو الهول أو لوحة تحتمس الرابع التذكاريه

The Stele is a stone or wooden slab, erected as a monument, very often for funerary or commemorative purposes.
This ornamentation may be inscribed, carved, found in different parts of the world, notably Egypt and China.
In ancient Egypt, these vertical slabs of stone depict tombstones, religious uses, and boundaries.

The Sphinx Stele, was erected in the first year of Thutmose IV' reign, 1401 BC.. 

As was common with other New Kingdom Pharaohs, it makes claim to a divine legitimization to pharaoh-ship.

In ancient Egypt, when pharaohs wanted to record something for eternity and have it be known not only to mortals, but more importantly, to the gods, they wrote in stone. 









Dream Stele, reproduction. نموذج مقلد من لوحة الحلم 



The hieroglyphs carved into the Dream Stella of Thutmosis IV, an enormous upright slab at the base of the Sphinx, tell a portentous story of a young king's bargain with the sun god.





Diagram رسم توضيحى 


Stele description
The Dream Stele is a vertical rectangular stele, 144 cm Ht, 40 cm W, 70 cm D. The upper scene lunette ( The lunette spatial region in the upper portion of stelas, became common for steles as a prelude to a stele's topic ), shows Thutmose IV on the right and left making offerings to the Great Sphinx.



The dream
"Now the statue of the very great Khepri [the Great Sphinx ] rested in this place, great of fame, sacred of respect, the shade of Ra resting on him. Memphis and every city on its two sides came to him, their arms in adoration to his face, bearing great offerings for his Ka. One of these days it happened that prince Thutmose came travelling at the time of midday. He rested in the shadow of this great god. Sleep and dream took possession of him, at the moment the sun was at zenith. Then he found the majesty of this noble god speaking from his own mouth like a father speaks to his son, and saying: "Look at me, observe me, my son Thutmose. I am your father Horemakhet-Khepri-Ra-Atum. I shall give to you the kingship [upon the land before the living]....[Behold, my condition is like one in illness], all [my limbs being ruined]. The sand of the desert, upon which I used to be, (now) confronts me; and it is in order to cause that you do what is in my heart that I have waited.

[The god Horem-Akhet-Khepri-Re-Atum came to him in a dream and basically told him that if he cleared away the sands that had been building up around [the Sphinx], the god would make sure that Thutmosis IV was the ruler of upper and lower Egypt, unified.]







Reproduction of the Dream Stele of Thutmose IV - Close-up of detail depicting pharaoh making offering to Sphinx. RC 1834 (Original 1500 - 1390 BC, made of granite, located on the Giza Plateau).صورة مقربه من النموذج المقلد من لوحة حلم تحتمس الرابع 


Medical Analysis of the Stele
Recently a surgeon at Imperial College London (Dr Hutan Ashrafian) has analysed the early death of Thutmose IV and the premature deaths of other Eighteenth dynasty Pharaohs (including Tutankhamun and Akhenaten). He identifies that their early deaths was likely as a result of a Familial Temporal Epilepsy. This would account for the untimely mortality in Thutmose IV and can also explain his religious vision described on his Dream Stele due to this type of epilepsy’s association with intense spiritual visions and religiosity.



I  had collected the information from several documents and the Wikipedia.


Note
*** Thutmosis IV was the eighth king of the 18th dynasty, which is during Egypt's New Kingdom, a period when Egypt was really at its height. This area, at that time, was like a recreation area for the pharaohs. They would come here to hunt, ride their chariots, do target practice.


بصفة عامة, الشاهدة أو العامود التذكارى هو: لوح رأسى من الحجر أو الخشب، أقيم في كثير من الأحيان كنصب تذكاري لأغراض الجنائزية, أو الاحتفالية, و هو منقوش أو محفور. و وجد فى أماكن متفرقه من العالم أهمها مصر و الصين.
فى مصر الفرعونيه القديمة, هذه الألواح الرأسية من الحجر كانت تنصب كشواهد القبور، والاستخدامات الدينية، والحدود.

أما عن لوحة حلم تحتمس الرابع: فهى عبارة عن لوح مستقيم هائل عند قاعدة أبو الهول،
شيدت شاهدة أو لوحة (عمود تذكارى ) أبو الهول في السنة الأولى من عهد تحتمس الرابع, قبل 1401 من الميلاد .. 

و كما كان شائعا مع غيرها من عصر الدولة الفرعونية الحديثة ، فإنها كانت تدعى الشرعية الإلهية لسفن الفرعون.

في مصر القديمة، كان الفراعنة إذا أرادوا تسجيل شيء إلى الأبد، ليكون معروفا ليس فقط للبشر، ولكن الأهم من ذلك للآلهة، يسجلونه على الألواح ( الحجر).

تحكى الكتابة الهيروغليفية المنحوتة على لوحة حلم تحتمس الرابع قصة هامة عن صفقة بين الملك الشاب مع إله الشمس.

حلم تحتمس
"الآن تمثال خبرى العظيم (أبو الهول) ، استراح في هذا المكان عظيم الشهرة، مقدس من الاحترام، وجاء الظل رع يستريح عليه. ممفيس(منف) وكل مدينة على جانبيها الإثنين جاءت له، أذرعهم تتجة لوجهه في عبادة، تحمل القرابين كبيرة لروحه (كا).
فى يوم من الأيام حدث أن الأمير تحتمس جاء مسافرا في وقت الظهيرة. استراح في ظل هذا الإله العظيم. النوم والحلم استولى عليه في لحظة كانت الشمس في كبد السماء. فوجد الهه العظيم الكريم يتحدث من فمه كما يتحدث الأب لابنه، ويقول: "انظر إلي، شاهدنى إبني تحتمس. أنا أبوك حورم اخيت-خبري-رع-آتوم. أعطي لكم الملكية على الأرض قبل الحياة .... وجدت نفسى و كأننى مريض، كأن كل أطرافي قد دمرت. و كأن الرمال فى الصحراء التى قد تعودت عليها،الآن تواجهنى . وأنه من أجل أن تحدث هذا يجب عليك ان أن تفعل ما هو في قلبي والذى انتظرت من أجله.

الحلم بإختصار هو: ان الإله حورم-آخت-خبري-رع -آتوم[أبو الهول] زاره في المنام وقال له أنه إذا أخلى الرمال التى حوله بعيدا  ، فسوف يتأكد من أن تحتمس الرابع هو حاكم من مصر العليا والسفلى الموحدة.


وصف لوحة الحلم
الحلم هى لوحة رأسية مستطيلة ، 144 سم طول ، 40 سم عرض، 70 سم عمق. (أصبحت المنطقة من الجزء العلوي من الألواح (stelas)، تستخدم كتمهيدا لموضوع الشاهدة ) ونرى فى المشهد العلوي، تحتمس الرابعيظهر على اليمين واليسارمقدما القرابين إلى أبو الهول العظيم.


التحليل الطبي للوحة

مؤخرا, خرج علينا الدكتورHutan Ashrafian (جراح في امبريال كوليدج في لندن) بتحليل للوفاة المبكرة لتحتمس الرابع والوفاة المبكرة لفراعنة الأسرة الثامنة عشرة الأخرى (بما فيها توت عنخ آمون وأخناتون ..). انه يعرف أن وفاتهما في وقت مبكر من المرجح ان يكون نتيجة مرض الصرع الأسري. هذا الحساب للوفاة المفاجئة لتحتمس الرابع، ويمكن أيضا يفسر لنا ايضا رؤيته الدينية و التى وصفت على لوحة أبي الهول نتيجة لهذا النوع من الصرع بالإضافة الى رؤيته الروحية وتدينه العميق.


جمعت لكم هذا الموضوع من مصادر عديدة و قمت بترجمته لكم.

ملاحظات


*** كان تحتمس الرابع الملك الثامن من سلالة الاسرة 18، خلال عصر الدولة الحديثة في مصر، وهي الفترة التي كانت مصر حقا في أوجها. هذه المنطقة، في ذلك الوقت، كان مثل منطقة ترفيهية للفراعنة. يأتون الى هنا للصيدو ركوب مركباتهم.

Thanks, MR
Manal Raafat
منال رأفت

Modified Date 14/7/2017

Wednesday, July 12, 2017

From the poetry of William Shakespeare ... من أشعار وليام شكسبير


“There is nothing either good or bad, but thinking makes it so.”

"لا يوجد شيء جيد أو سيئ، ولكن التفكير يجعله كذلك

*******************


“It is not in the stars to hold our destiny but in ourselves.”

قدرنا ليس فى النجوم .. و لكن فى انفنسنا 


*******************
To be or not to be that is the question

نكون او لا نكون .. تلك هى المسألة


*******************


“We know what we are, but not what we may be.” 

"نحن نعلم ما نحن عليه، ولكن لا نعلم ما قد يكون"


نقلته لكم 
منال رأفت

Friday, July 10, 2015

مصر تدعوكم .. المؤتمر الدولى الأول للحضارة العربيه و الفنون الإسلامية .. بشرم الشيخ

مصر تدعوكم للمشاركة فى:

المؤتمر الدولى الأول للحضارة العربيه و الفنون الإسلامية .. بشرم الشيخ
لكل محبى الحضارة العربيه و الفنون الإسلامية .. تستطيع ان تساهم بأبحاثك و دراساتك فى هذا المؤتمر الرائع.


برعايه الجمعية الدولية للحضارة والفنون الإسلامية بمصر.

تمتع بزيارة مدينة السلام .. شرم الشيخ و قدم بحثك و مشاركتك.

تعرف على معالم الحضارة الإسلاميه و الفن الإسلامى فى مصر أم الدنيا.

إستمتع و شارك ..
نحن فى إنتظارك.

المؤتمر الدولى الأول للحضارة العربيه و الفنون الإسلامية .. بشرم الشيخ


محاور المؤتمرالأول و الثانى

باقى المحاور و قواعد قبول الأبحاث




نحن فى إنتظار مشاركاتكم 
مرحبا بكم فى ارض الكنانة .. مصر أم الدنيا

منال رأفت

Monday, June 22, 2015

ديستريكت مصر

ديستريكت مصر
District Shopping Mall

 يوجد ديستريكت مول فى منطقة شيراتون مصر الجديدة ... امام صن سيتى مول 
كما يوجد بالديستريكت مطاعم و كافيهات على أعلى مستوى بين الخضرة و المياة.
تناول طعامك فى جو من الهدوء والروعة
مفتوح طوال اليوم 

الديستريكت

ديستريكت مصر
ديستريكت مصر
District Shopping Mall

صورة أخرى من داخل الديستريكت


صورته لكم و نقلته
منال رأفت

Monday, March 16, 2015

وصيه رمسيس التانى لولده ... مصر .. لا تموت


مصر ... لا تموت

قالها ملك مصر العظيم رمسيس الثاني 
في وصيته لابنه مرنبتاح ملك مصر القادم 
قبل ان يموت 

قال رمسيس الثاني 

" انت يا ملك كيميت القادم 
اعرف انك ورثت عن أجدادك مملكة عظيمة
لا تغيب عنها الشمس أبداً 
فهي أرض الإله المقدسة 
التي جعلها نوراً للعالم 
ولا يرضي الإله ان تموت أرضه أبداَ
حافظ عليها من أعدائها 
كما حافظ عليها أجدادك من قبل "

مصر .......أرض لا تموت

وشعب ...لا يندثر

ونور ... قد يخفت ولكنه لا يظلم أبداً



نقلتها لكم 
منال رأفت

Thursday, May 03, 2012

Hatshepsut ؛ Foremost of Noble Ladies.[Part I]حتشبسوت الملكه المصريه الفرعونيه العظيمه

What do you know about Hatchopsut? 
Hatchepsut; meaning Foremost of Noble Ladies.
1508–1458 BC) was the fifth pharaoh of the eighteenth dynasty of Ancient Egypt. She is generally regarded by Egyptologists as one of the most successful pharaohs, reigning longer than any other woman of an indigenous Egyptian dynasty.



Her Reign
Hatshepsut was given a reign of about twenty-two years by ancient authors .
Although it was uncommon for Egypt to be ruled by a woman, the situation was not unprecedented.

In comparison with other female pharaohs, Hatshepsut's reign was much longer and prosperous. She was successful in warfare early in her reign, but generally is considered to be a pharaoh who inaugurated a long peaceful era. She re-established trading relationships lost during a foreign occupation and brought great wealth to Egypt. That wealth enabled Hatshepsut to initiate building projects that raised the calibre of Ancient Egyptian architecture to a standard, comparable to classical architecture, that would not be rivaled by any other culture for a thousand years. 


Her Building projects
Hatshepsut was one of the most prolific builders in ancient Egypt, commissioning hundreds of construction projects throughout both Upper Egypt and Lower Egypt, that were grander and more numerous than those of any of her Middle Kingdom predecessors. Later pharaohs attempted to claim some of her projects as their's. 

During her reign she employed the great architect Ineni, who also had worked for her father, and her husband.

[Ineni was an Ancient Egyptian architect and government official of the 18th Dynasty, responsible for major construction projects under the pharaohs Amenhotep I,Thutmose I, Thutmose II and the joint reigns of Hatshepsut and Thutmose III. 
He  came from an aristocratic family. He had many titles, including Superintendent of the Granaries, Superintendent of the Royal Buildings, Superintendent of the Workmen in the Karnak Treasuries.]

Some of her projects :
*Following the tradition of most pharaohs, Hatshepsut had monuments constructed at the Temple of Karnak. 
*She also restored the original Precinct of Mut, the ancient great goddess of Egypt, at Karnak that had been ravaged by the foreign rulers during the Hyksos occupation. It later was ravaged by other pharaohs, who took one part after another to use in their pet projects and awaits restoration. 
*She had twin obelisks, at the time the tallest in the world, erected at the entrance to the temple. One still stands, as the tallest surviving ancient obelisk on Earth; the other has broken in two and toppled. 
*Karnak's Red Chapel, or Chapelle Rouge :have stood between her two obelisks. It was lined with carved stones that depicted significant events in Hatshepsut's life.
*She later ordered the construction of two more obelisks to celebrate her sixteenth year as pharaoh; one of the obelisks broke during construction, and thus, a third was constructed to replace it. The broken obelisk was left at its quarrying site in Aswan, where it still remains. Known as The Unfinished Obelisk, it demonstrates how obelisks were quarried.
*Following the tradition of many pharaohs, the masterpiece of Hatshepsut's building projects was her mortuary temple. She built hers in a complex at Deir el-Bahri. It was designed and implemented by Senemut at a site on the West Bank of the Nile River near the entrance to what now is called the Valley of the Kings because of all the pharaohs who later chose to associate their complexes with the grandeur of hers. Her buildings were the first grand ones planned for that location .

For the second part 
Thank you  


ماذا نعرف عن الملكه العظيمه حتشبسوت ؟
معنى الإسم : أبرز السيدات النبيلات أو الشريفات.

فترة حكمها(1508-1458 قبل الميلاد) و هى خامس فراعنة الأسرة الثامنة عشرة في مصر القديمة. إعتبرها علماء المصريات واحدة من أنجح الفراعنة، وحكمت مدة أطول من أي امرأة أخرى من الأسرة الحاكمة الفرعونيه من أصل مصرى .
حكمت حتشبسوت مصر لمدة إثنين و عشرين عاما

مقارنة حتشبسوت بالملكات اللآتى حكمن مصر 
في مقارنة مع غيرها من النساء الآتى حكمن مصر، كان عهد حتشبسوت أطول مدة و أكثر ازدهارا . لقد كانت ناجحة في الحروب في أوائل فترة حكمها، ولكن بشكل عام أقامت حتشبسوت  حقبة سلمية طويلة . وإعادت تأسيس العلاقات التجارية التى فقدت أثناء الاحتلال الأجنبي وجلبت ثروة كبيرة لمصرمكنتها هذه الثروة من بدء مشاريع البناء التي رفعت قيمة العمارةالمصرية القديمة إلى مستوى مرتفع مقارنة بالعمارة الكلاسيكية فى ذلك الوقت والتي لم تضاهي أي ثقافة أخرى لألف سنة.

وكانت حتشبسوت واحدة من أغزر البناة في مصر القديمة، شيدت مئات من مشاريع البناء في جميع أنحاء كلا من مصر العليا ومصر السفلى ، كانت أعظم وأكثر عددا من أي من أسلافها فى المملكة الوسطى .و قد حاول الفراعنة في وقت لاحق نسب بعض المشاريع التى شيدتها حتشبسوت لأنفسهم . 

بعضا من الآثار التى تركتها 
* كتقليد لمعظم الفراعنة، كان لحتشبسوت معالم أثريه شيدتها في معبد الكرنك.
*واستعادت أيضا المنطقة الأصلية للإلآهه موت، (من الإلهة الفرعونيه القديمة ) في الكرنك التي دمرها الحكام الأجانب خلال فترة إحتلال الهكسوس . و في وقت لاحق دمرها غيرها من الفراعنة ، الذين أخذوا جزء تلو الآخر لاستخدامها في مشروعاتهم  الأخرى وتنتظر الترميم.
*وكان لها مسلتان توأم اقيمت عند مدخل المعبد، و تعتبر أطول مسلة قديمة على الأرض . واحد لا يزال قائما والآخر قد كسر.
*مصلى الكرنك الأحمر:أو المصلى الأحمر وهو بمثابة مزار وغير متسق الشكل في الأصل، قد وقفت بين مسلتين لحتشبسوت. ومبطنه بالحجارة المنحوتة التي صورت أحداث هامة في حياة حتشبسوت. 
*كانت حتشبسوت قد أمرت في وقت لاحق بتشييد اثنين اخرين من المسلات للاحتفال بعامها 16 كفرعون لمصر ، واحدة من المسلات حطم أثناء عملية البناء، وبالتالي، تم بناء ثالثة لتحل محل المحطمه. وقد تركت المسلة المكسورة في موقعها على استغلال المحاجر في أسوان، حيث لا تزال موجوده ومعروفة بإسم المسلة الغير مكتملة .
* كتقليد لمعظم الفراعنة شيدت حتشبسوت تحفتها الرائعه معبدها الجنائزى فى مجمع الدير البحرى في الضفة الغربية لنهر النيل بالقرب من المدخل إلى ما يسمى الآن وادي الملوك 

يمكنك قراءة الجزء الثانى من هنا
شكرا لكم 
منال رأفت

Thursday, April 12, 2012

Haemolacria - Crying Blood دموع الدم أو بكاء الدم

Crying Blood is a description of too much crying in our normal speech,but physically ,
Haemolacria is a physical condition that causes a person to produce tears that are partially composed of blood.
It can manifest as tears that are anything from merely red-tinged to appearing to be entirely made of blood.    


Tears are secretions that clean and lubricate the eyes. Lacrimation or lachrymation (from Latin lacrima, meaning "tear") is the production or shedding of tears.

Nomenclature of Haemolacria
Haemo = blood
lacria = tears 

Causes :
  • Haemolacria is a symptom of a number of diseases, and may also be indicative of a tumour in the lacrimal apparatus.
  • It is most often provoked by local factors such as bacterial conjunctivitis, environmental damage or injuries.
  • Acute haemolacria can occur in fertile women and seems to be induced by hormones.
Example of the case :
Rashida Khatoon, from India, can cry blood up to 5 times a day, and even faint with every weeping.


كثيرا ما نسمع هذه الكلمه و هى (و الله هاخليك تبكى بدل الدموع دم ) نقولها و نحن لا نعلم انها قد تحدث بالفعل و يبكى الانسان دما بدلا من الدموع . انما تقال كمثال على كثرة البكاء .
و هناك من يعتقد ان هذه الحاله مس شيطانى. 
و لكن حقيقة الأمر ان هذه الحاله حالة فيزيقيه جسديه تؤدي إلى انتاج دموع تتكون جزئيا من الدم. وتتدرج الحاله من دموع عاديه مشوبة بالحمره إلى دما خالصا .
هذه الحاله عرض من أعراض عدد من الأمراض، ويمكن أن تكون أيضا مؤشرا على وجود ورم في الجهازالدمعي.

 أولا ما هى الدموع :- 
هى الإفرازات التى تنظف و تلين العين .

التسميه :-
ينقسم الاسم الى شطرين
Heamo = و معناها دم 
lacria = دموع
و تعنى دموع الدم

أسباب الحدوث :-
* غالبا ما تحدث عن طريق عوامل موضعية مثل البكتريا الضارة، والتهاب أو إصابات الملتحمة .
* و قد تحدث لبعض السيدات بسبب عوامل هرمونيه

بعض الأمثله :-
* رشيدة خاتون، من الهند، وتبكى دما إلى 5 مرات في اليوم، وتصاب بالإغماء مع كل البكاء .


شكرا لكم

Wednesday, December 21, 2011

Women in the era of the Pharaohs المرأه فى عصر الفراعنه

You can know the progress of peoples and nations from the status of women in society and their position and prestige and their rights compared to men and their independence from men.

In Pharaonic Egypt women had enjoyed almost full equality with men ,and great respect,Social status determined by the level of the person in social hierarchy rather than gender,Egyptian women enjoyed more freedom, rights and privileges compared to what women had known in Greeks.

Multitude of goddesses (the feminine gods) won sanctification through the history of Egypt.Was to show disrespect to a woman, according to the law (Ma'at) means the opposing the foundations of the Egyptian beliefs and ubiquity.


The Egyptians had Authorized for a woman to become the heir of the throne, but the man who she had chosen to be her husband, would become a ruler or Pharaoh. and Her mission was to preserve the royal blood and its continuity.


The women enjoyed many of the legal rights and the civil rights , such as participation in trade transactions,business dealings and ownership of land and the private real estate, management and sale.

Women had the right to arrange adoptions, and the liberation of slaves, and the formulation of legal settlements, and the conclusion of contracts. They were testify in court, and doing claims against other parties, and represent themselves in legal disputes without the presence of a relative or a representative of the men.During the Pharaonic era women won their full rights in marriage and inheritance.

They were allowed to get professional jobs such as knitting and sewing, midwife and counselor for the Pharaoh, and were able to also took over senior positions in the temple, such asdancers or High Priestessa position deep respect.


As for the social situation it was not surprising or prohibited to rise a working woman in terms of social status or position. Among the famous women( from outside the royal family), a woman named (Benet). Was married to a governor of one of the provinces during the reign of the Sixth Dynasty.That lady has got the highest position surnames, the titles of the ruler, and the judge and the Minister of the pharaoh.

It was available for women to work as writers, doctors, but their numbers were less than their male counterparts.
Stated in the Ancient records the names of doctors of the Old Kingdom. Of these doctors Mrs.(Baishest) that lived during the reign of the Fifth Dynasty, and carried the title (President of Physicians) according to the inscription on her grave.
Women's access to the title of writer made them hold the most senior ,and highest positions such as accountant in Pharaonic palace or the store directors,and manager and the work of many women in thetrade and management of stores temples.

Equality between the gender was something normal and innate in ancient Egyptian society, even in the countryside but without an exaggeration, and to preserve the woman's basic role as a mother and wife and housewife.

The graphics of the era that showed women as workers in the field helping their husband in the harvest, like a man if it was needed.

And also in education each girl child was born in the upper layer or in the Royal family should start teaching such as any of the boys in the fourth year of life .

Girls as boys were learning to read and write hieroglyphs and ancient Egyptian literature and letters in a simple form of ancient Egyptian writing of hieroglyphics,to be used in everyday life and not used in official and religious texts, as in the hieroglyphs.
Daughters of kings and princes, had the right to learn the full curriculum, which contains the principles and basics of mathematics and engineering.

There is a saying of one of the Elders of Ancient Egypt:

If you are looking for wisdom and happiness, love your wife and your partner ,take care of her and she will take care of you and treat your home and caring for your children, and with love. Take care of her as long as you are alive because she is a gift and a blessing from the God, who responded to your prayer . Enjoy this blessing because the sanctification of the gift of God is what pleases your Lord.
Feel her passion before her because she is the mother of your children .If you made her happy,she will delight your children If you look after her ,she would take care of them.She is a trust in your heart and your hands and you are responsible about her to the God because you took on yourself a promise in front of the God,that you will be a brother and a father and a partner and a friend of your wife and lover.




تستطيع أن تعرف مدى تقدم الشعوب و الأمم من مكانه المرأه فى المجتمع و وضعها ومكانتها و حقوقها مقارنه بالرجل و استقلاليتها عن الرجل.

ارى ان المرأة المصريه القديمه تمتعت بما لم نتمتع به نحن الحديثات فى ايامنا هذه.

ففى مصر الفرعونيه حظيت النساء بالمساواة التامه تقريبًا مع الرجال. وتمتعت المرأه باحترام كبير، حيث الوضع الاجتماعي يحدده مستوى الشخص في السٌلم الاجتماعي وليس نوع الجنس وتمتعت نساء مصر بقدر أكبر من الحرية والحقوق والامتيازات مقارنة بما عرفته نساء الإغريق. وحظي عدد وافر من الربات (الآلهه المؤنثه) بالتقديس عبر تاريخ مصر. وكان إظهار عدم الاحترام لامرأة، وفقًا لقانون (ماعت) يعني معارضة أسس المعتقدات المصرية والوجود المطلق. 

وأجاز المصريون للمرأة أن تصبح وريثة للعرش، إلا أن الرجل الذي تختاره زوجًا لها هو الذي يصبح حاكمًا أو فرعونًا. وتتمثل مهمتها في الحفاظ على الدم الملكي واستمراره.
الملكه الجميله نفرتيتى

وتمتعت النساء بالعديد من الحقوق القانونية و المدنيه ، مثل المشاركة في التعاملات التجارية، وامتلاك الأراضي والعقارات الخاصة، وإدارتها وبيعها.
و كان للنساء حق ترتيب عمليات التبني، وتحرير العبيد، وصياغة التسويات القانونية، وإبرام التعاقدات. وكن يشهدن في المحاكم، ويقمن الدعاوي ضد أطراف آخرين، ويمثلن أنفسهن في المنازعات القانونية من دون حضور قريب أو ممثل لها من الرجال.
و نالت المرأه فى العهود الفرعونيه حقوقها كاملة فى الزواج و الإرث

وفتح باب العديد من الوظائف المهنية أمام النساء مثل النساجة والحياكة والقابلة ومستشارة الفرعون، واستطعن أيضًا تولى مناصب عليا في المعبد، مثل الراقصات أو كبيرة الكاهنات وهو منصب بالغ الاحترام.

أما عن الوضع الإجتماعى فلم يكن مستغربًا أو محظورًا أن ترتقي امرأة عصامية من ناحية الوضع الاجتماعي أو المنصب فمن بين النساء الشهيرات من خارج الأسرة الملكية امرأة تدعى (بنِتِ) بكسر النون والباء. كانت متزوجة من حاكم أحد الأقاليم خلال عهد الأسرة السادسة، وقد حملت هذه السيده أعلى الألقاب مكانة، لقب الحاكم، والقاضي ووزير الفرعون.

واتيح للنساء العمل ككاتبات وطبيبات وأن كن بأعداد أقل من نظرائهم الرجال. وترجع السجلات التي ورد فيها أسماء طبيبات إلى الدولة القديمة. ومن هؤلاء الطبيبات السيدة (بيشيشت) التي عاشت إبان عهد الأسرة الخامسة، وحملت لقب (رئيسة الأطباء) وفقًا للنقش الموجود على شاهد قبرها.
و حصول المرأه على لقب كاتب جعلها تتقلد ارفع المناصب مثل وظيفة المحاسب في القصر الفرعوني أو مدير المخزن كما عمل العديد من نساء في التجارة و إدارة مخازن المعابد


المساواة بين الجنسين كان شيئا طبيعيا و فطريا في المجتمع المصري القديم حتى فى الريف لكن بدون مبالغة و بالحفاظ على دور المرأة الأساسي كأم و زوجة و ربة بيت و كانت الرسومات من العصر هذا تبين المرأة كعاملة في الحقل تساعد زوجها في جمع المحصول مثلها مثل الرجل إذا احتاج الأمر.


و كذلك فى التعليم كل طفلة مولودة في الطبقة العليا أو في الأسرة الملكية كان من الواجب أن تبدأ تعليمها مثل الصبيان أي في السنة الرابعة من عمرها و البنات مثل الأولاد كن يتعلمن الكتابة و القراءة بالهيروغليفية و الأدب المصري القديم و الحروف الهيرية و هي شكل من أشكال الكتابة المصرية القديمة لكن ابسط من الهيروغليفية و تستعمل في الحياة اليومية و لا تستخدم في النصوص الدينية و الرسمية كما في الكتابة الهيروغليفية. بنات الملوك و الأمراء كان لديهم الحق في تعلم المنهج كاملا و الذي كان يحتوي على مبادئ و أساسيات علم الرياضيات و الهندسة . وهناك قول لأحد حكماء مصر القديمة : 

إذا كنت تبحث عن الحكمة و السعادة أحب زوجتك و شريكتك و اهتم بها و أرعاها فهي ستهتم ببيتك و ترعى أطفالك و ترويهم بحبها. اهتم بها ما دمت على قيد الحياة لأنها هدية و نعمة من ربك الذي استجاب لصلاتك و دعواتك. تمتع بهذه النعمة لان تقديس هذه العطية الالهية هو ما يرضي ربك.حس بآلامها قبلها لأنها أم لأطفالك . إذا جعلتها سعيدة ستسعد أولادك وإذا اعتنيت بها ستعتني بهم . هي وديعة في قلبك و يديك و أنت المسئول عنها أمام ربك لأنك أّخذت على نفسك عهدا أمام مزار الالهة انك ستكون أخا و أبا و شريكا و صديقا لزوجتك و عاشقتك. 

ارجو ان تكونوا قد استمتعتم بهذا المقال الذى يعرفنا كيف كانت المرأة فى مصر من آلآف السنين 
شكرا لكم
منال رأفت 

Sunday, August 14, 2011

Menes The Ancient Egyptian Pharaoh مينا موحد القطرين ... مع درس فوتوشوب

 تاريخ الملك العظيم مينا موحد القطرين مع درس فى الفوتو شوب

The history of Menes with a Photoshop lesson

The original picture of Menes 










The Photoshop manipulated picture 

King Menes is traditionally believed to have begun Egyptian history.Ancient tradition ascribed to Menes the honour of having united Upper and Lower Egypt into in a single kingdom and becoming the first pharaoh of Dynasty I 

 Actually, Menes is the Greek form of the name provided by the third century BC Egyptian historian, Manetho.The name, Menes, means "He who endures" ,denoting a semi-legendary hero .

Menes was the founding king of the 1st Dynasty, and was the first king to unify Upper and Lower Egypt into one kingdom. Ancient Egypt's most predominant form of civilization began with his crowning, and did not end permanently until the beginning of the  Roman era, which started with Augustus Caeser. Menes founded the city of Memphis, and chose as its location an island in the Nile, so that it would be easy to defend. He was also the founder of Crocodopolis. During his time, the Egyptian army performed raids against the Nubians in the south and expanded his sphere of influence as far as the First Cataract.

However, his name does not appear on extant pieces of the Royal Annals (Cairo Stone and Palermo Stone), which is a now-fragmentary king's list that was carved onto a stela during the Fifth dynasty. He typically appears in later sources as the first human ruler of Egypt, directly inheriting the throne from the god Horus. He also appears in other, much later, king's lists, always as the first human pharaoh of Egypt. Menes also appears in demotic novels of the Graeco-Roman Period, demonstrating that, even that late, he was regarded as important figure.

Who is Menes ?
Menes and Narmer 
The almost complete absence of any mention of Menes in the archaeological record, and the comparative wealth of evidence of Narmer, a protodynastic figure credited by posterity and in the archaeological record with a firm claim to the unification of Upper and Lower Egypt, has given rise to a theory identifying Menes with Narmer.

Aha (the pharaoh Hor-Aha)
The relationship between Hor-Aha and Menes (as one person or as successive pharaohs) have arisen.

The Palermo stone, inscribed on both sides of a black basalt slab, dates from the  Fifth Dynasty and records names of the kings of the 1-5th Dynasties. The first three dynasties consist almost exclusively of events that give the years their names.
The King-list on this stone mentions several pre-dynastic kings as well as the name of Narmer, Menes, and Aha.

Some states that "Menes is Narmer and the First Dynasty begins with him". However,some others states that it is "a fairly safe inference" that Menes was Hor-Aha.

His Family :
His chief wife was Queen Berenib, though she was not the mother of his heir, King Djer, and his mother was probably Neithotepe, if that lady was not also his wife. His death is a mystery, for, according to legend he was attacked by wild dogs and  Nile crocodiles in the  Faiyum . Aha's tomb resides at Saqqara, the famed necropolis of Memphis.


Capital
Manetho associates the city of Thinis with the first dynasties (Dynasty I and Dynasty II) and, in particular, Menes, a "Thinite" or native of Thinis. Herodotus contradicts Manetho in stating that Menes founded the city of Memphis as his capital after diverting the course of the River Nile through the construction of a dyke. Manetho ascribes the building of Memphis to Menes' son, Athothis, and calls no pharaohs earlier than Dynasty III "Memphite".


His Death
Menes, we are told ruled for about 62 years, led the army across the frontier and won great glory. He was killed by a crocodile.


الملك مينا صاحب التاجين و موحد القطرين
سمى هذا العصر بالعصر العتيق وهو يشمل الأسرتين الأولى والثانية من تاريخ مصر القديم 
الملك مينا موحد القطرين فرعون من الأسرة المصرية الأولى مدينة طيبة (الأقصر
 حاليا)، استطاع أن يوحد القطرين(المملكتين الشمال والجنوب) حوالي عام 3200 ق.م ولقب لهذا الفضل العظيم بعدة ألقاب مثل ملك الأرضين، صاحب التاجين، نسر الجنوب، ثعبان الشمال
 أصبح الملك "مينا" مؤسس أول أسرة حاكمة فى تاريخ مصر الفرعونية، بل فى تاريخ العالم كله، ولبس التاج المزدوج لمملكتي الشمال والجنوب

أصل اسم مينا
يذكر اسم مينا في بعض الكتابات المصرية القديمة باسم (ميني)، ومن ثم حرف المصريون الاسم إلى مينا و كلمة (ميني) تعنى باللغة المصرية القديمة "يؤسس" أو "يشيد"، فكأن المصريين أرادوا أن يبجلوا عمله في اسمه  وبعض المؤرخين يؤكدون أن (ميني) فعل أو لقب وليس اسما. أما في اللغه القبطية(المصرية القديمه) فاسم مينا له مرادفات كثيرة منها  ثابت أو راسخ أو مكين أو دائم أو باق


 انشاء قلعة الجدار الأبيض و العاصمه الموحده
أدرك الملك "مينا" ضرورة بناء مدينة متوسطة الموقع، يستطيع منها الإشراف على الوجهين القبلى والبحري، فقام بتأسيس مدينة جديدة على الشاطئ الغربي للنيل مكان قرية "ميت رهينة" الحالية بمحافظة الجيزة، وقد كانت في أول الأمر قلعة حربية محاطة بسور أبيض، أراد بها صاحبها أن يحصن ويحمى المملكة من غارات أصحاب الشمال، وكان "مينا" قد أسماها "نفر" أى الميناء الجميل، وفيما بعد سميت باسم "ممفيس" عصراليونان، ثم اطلق عليها العرب "منف" عند فتح مصر، وقد أصبحت مدينة "منف" عاصمة لمصر كلها فى عهد الدولة القديمة حتى نهاية الأسرة السادسة


لوحة نارمر
تم تسجيل انتصارات الملك مينا على مملكة الشمال وتوحيده البلاد على هذه اللوحه   ويرجح المؤرخون أن نارمر هو مينا

How to manipulate the picture ?

Thursday, June 09, 2011

Seven Wonders of the Ancient World عجائب الدنيا السبع فى العالم القديم


صوره خياليه لحدائق بابل المعلقه  

صورة خياليه لحدائق بابل المعلقة
The original picture of  Hanging Gardens of Babylon [imaginary picture] 



The Photoshop manipulated picture
الصوره بعد المعالجه بالفووشوب


The Photoshop manipulated picture  الصوره بعد المعالجه بالفووشوب


عجائب الدنيا السبع هي سبعة أعمال فنية ومعمارية اعتبرها الإغريق والرومان إنشاءات إعجازية في العالم القديم و هناك عده قوائم لهذه العجائب 

الاولى - الهرم الأكبر في الجيزة (مصر) وهي العجيبة الوحيدة التي ما زالت موجودة حتى الآن.

الثانيه - حدائق بابل المعلقة (العراق)  بناها بختنصرلزوجته الملكه أمييهيا والتي كانت من الطبقة الوسطى في البلاد وأتت من المناطق الجبلية إلى أرض بابل المنبسطة وكانت تشتاق إلى رؤية الجبال ولحدائق وطنها ميديا 
بنيت الحدائق تقريبا 600.م. في بابل بالعراق الحالي, وتعرف كذلك بحدائق سمير أميس المعلقة كلمة بابل باللغة الاكادية تعني (باب الاله) وكان للحدائق المعلقة 8 بوابات وكان أفخمها بوابة عشتار.
الحديقة من جمالها وروعتها الخلابة كانت تدخل المرح والسرور إلى قلب الإنسان عند النظر إليها، وزرعت فيها جميع أنواع الأشجار، الخضروات والفواكه والزهور وتظل مثمرة طول العام وذلك بسبب تواجد الأشجار الصيفية والشتوية، ووزعت فيها التماثيل بأحجامها المختلفة في جميع أنواع الحديقة لبناء الحدائق المعلقه شيد نبوخذنصر(بوختنصر) الثاني قصراً كبيراً وزرع على سطحه كميه كبيره من النباتات والأزهار ذات الالوان الجذابة بحيث غطي شكل القصر وكأنه جبل مزروع بالنباتات والأزهار. وزرعت الأشجار والأزهار فوق أقواس حجريه ارتفاعها 23 متراً فوق سطوح الأراضي المجاورة للقصر وكانت تسقى من مياه الفرات بواسطة نظام ميكانيكي معقد وكانت تقع على الضفة الشرقية من نهر الفرات حوالي 50 كم جنوب بغداد.

الحدائق عبارة عن أربعة أفدنه علي شكل شرفات معلقة علي أعمدة ارتفاعها 75 قدماً 23 مترا 
وقد دمرت هذه الحدائق بزلزال 

الثالثه  هيكل آرتميس في أفسوس (اليونان)   هو معبد الإلهة اليونانية آرتميس  ولا يوجد شيء من بقاياه الآن،بُني الهيكل بكامله من الرخام باستثناء السقف الخشبي المغطىَّ بالقرميد 
أحرِق المعبد عام 356 ق.م وبُني معبد آخر شبيه على أساساته. ثم أحرق القوط المعبد الثاني عام 262 م، ولم تبق سوى الأساسات وجزء من المعبد الثاني. ويحوي المتحف البريطاني منحوتتين من المعبد الثاني 
   

الرابعه ضريح موسولوس( تركيا )بناه الملك اليونانى القديم (موزول) عام 337 ق.م.فى  غرب الأناضول (تركيا حاليا) تمتع هذا الملك بشهرة واسعة في عصره حيث كان ميالا لحياة البذخ والترف، مما دفعه لأن يشيد لنفسه وهو على قيد الحياة ضريحا فخمًا يتناسب مع مكانته، والذي سرعان مااعتبر من عجائب الدنيا السبع القديمة لضخامته، ونقوشه الباهظة التكاليف، وزخارفها التي تتسم بالبذخ والعظمة.

أطلق على هذا البناء في ذلك الوقت (الموزوليوم). وفي العصر الروماني أصبحت كلمة "موزوول" لفظا عاما يعني أي مقبرة ضخمة، حتى أن تلك الكلمة أيضا أصبحت ترجمتها بالعربية في العصر الحالي ضريح، حيث يطلق على أي مقبرة ذات تصميمات معمارية ضخمة.

يذهب بعض الباحثين إلى الاعتقاد بأن زوجة الملك موزول التي كانت تدعى آرتميس هي التي شيدت لزوجها الضريح بعد وفاته. كان الضريح الذي لم يتبق منه شيء اليوم، عبارة عن بناء مستطيل الشكل، ارتفاعه الكلي يبلغ حوالي 45 مترا، يتكون من ثلاثة أجزاء. المستوى السفلي منه عبارة عن قاعة ضخمة من الرخام الأبيض، يليه المستوى الثاني الذي يوجد به 36 عمودًا، موزعة على جميع أجزاء البناء، تحمل تلك الأعمدة سقفا على شكل هرم مدرج، تعلوه عربة فاخرة ذات أربعة جياد.

ما يميز الضريح الأعجوبة هو النقوش البارزة، والزخارف المنحوتة والتماثيل المتفاوتة الأحجام على الأعمدة، وعلى جميع أركان الضريح، التي كانت تحكي قصصا مصورة لبعض المعارك الأسطورية، كما يوجد بقاعدته دهليز يؤدي إلى غرفة بها الكثير من الكنوز والتحف الذهبية، كذلك كانت رفاة وعظام موزول التي تم حرقها طبقا للطقوس اليونانية، ملفوفة في قماش مطرز بالذهب، موضوعة داخل تابوت من الرخام الأبيض الفاخر. يوجد الآن مسجد في نفس المنطقة التي كان يوجد بها الضريح 

الخامسه  عملاق رودس  لم يتبق له أي أثر وهو تمثال ضخم لإله الشمس هليوس الذي كانوا يعبدونه.قام النحات اليوناني القديم كارس تشاريز بنحت التمثال العملاق. تم صنع قاعدة كبيرة من الرخام الأبيض لوضع هيكل التمثال عليها كما تم تثبيت الأقدام والكاحل أولا ثم بقية أجزاء التمثال، وقام العمال بصب السائل البرونزي فوق الهيكل الحجري الذي صنعه النحات.

استغرق بناء التمثال حوالي 12 عاما وظل منتصبا في شموخ على مدخل الجزيرة لما يقرب من 200 عام حتى هدم بفعل زلزال مدمر ضرب الجزيرة.



السادسه  منارة الاسكندريه او فنار الإسكندرية (الإسكندرية - مصر)  وكانت تسمى فاروس   موقعها كان على طرف شبه جزيرة فاروس وهي المكان الحالي لقلعة قايتباي في مدينة الإسكندرية في مصر. تعتبر أول منارة في العالم أقامها سوسترات في عهد "بطليموس الثاني" عام 270 ق.م وترتفع 120 مترا ودمرت في زلزال عام 1323
وكان طولها البالغ مائةً وعشرين متراً، ويعتقد البعض أن الحجارة المستخدمة في بناء قلعة قايتباي هي من أحجار الفنار المدمر، كما أن موقع القلعة هو ذاته موقع فنار المنهار، وقد وصف "المسعودي"، في عام 944 م، الفنار وصفاً أميناً، وقدَّر ارتفاعها بحوالي 230 ذراعاً. وقد حدث زلزال 1303 م في عهد السلطان "الناصر محمد بن قلاوون"، فضرب شرق البحر المتوسط، ودمر حصون الإسكندرية وأسوارها ومنارتها 
وذكرَ أن الأمير "ركن الدين بيبر الجشنكير" قد عمَّر المنارة، أي رمَّمها، في عام 703 هـ وبعد ذلك الزلزال المدمر بنصف قرن
 
السابعه  تمثال زوس في أوليمبيا (اليونان)  زيوس هو كبير آلهة الإغريق القدماء، أحد شخصيات الأساطير الإغريقية الشهيرة التي حظيت بإجلال وتقدير الشعب الإغريقي وذلك للقوة والبطولة التي تمتع بها بحسب ما جاء في إحدى الأساطير 
بلغ ارتفاع التمثال أكثر من 13 مترا، بينما بلغ ارتفاع القاعدة حوالي 6 أمتار.

تم صنع الجسد من العاج، بينما صنعت العباءة التي يرتديها زيوس في التمثال من الذهب الخالص، أما القاعدة فكانت من الرخام الأسود، وتعد الأثر الوحيد المتبقي من أجزاء التمثال 


 هذا ملخص لعجائب الدنيا السبع ارجو ان يحوز على اعجابكم و يلقى الضوء على بعض النقاط المجهوله لدى البعض.


The Seven Wonders of the World (or the Seven Wonders of the Ancient World) refers to remarkable constructions of classical antiquity .
The most prominent of these, the versions by Antipater of Sidon and an observer identified as Philon of Byzantium, comprise seven works located around the Mediterranean rim. The original list inspired innumerable versions through the ages, often listing seven entries. Of the original Seven Wonders, only one—the Great Pyramid of Giza, the oldest of the ancient wonders—has remained relatively intact until the present day.

 1 - Great Pyramid of Giza :Built by Egyptian Pharaoh Khufu .It was believed to have been built as the tomb of the pharaoh.It Still in existence The name of the modern location is Giza Necropolis, Egypt .


2 - Hanging Gardens of Babylon : Built by the king of the Neo-Babylonian Empire - Nebuchadnezzar II - for his wife - Amytis of Media .It was multi-levelled gardens reaching 22 metres (75 feet) high, complete with machinery for circulating water. Large trees grew on the roof. It was destroyed with Earthquake After 1st century BC .The name of the modern location is Al Hillah, Babil Province, Iraq . 

3 - Temple of Artemis at Ephesus :  Built by Lydians, Persians, Greeks ,and was dedicated to the Greek goddess Artemis, it took 120 years to build. Herostratus burned it down to achieve lasting fame.Herostratus was a young man and historic arsonist seeking notability who burned down the Temple of Artemis in ancient Greece. Rebuilt by Alexander the Great only to be destroyed again by the Goths.  .The name of the modern location is near Selçuk, Izmir Province, Turkey .

4 - Statue of Zeus at Olympia : Built by Greeks Occupied the whole width of the aisle of the temple that was built to house it, and was 12 meters (40 feet) tall.It was destroyed by fire  .The name of the modern location  Olympia, Greece .

5 - Mausoleum of Halicarnassus :  Origin of the word mausoleum, the tomb built for Mausolus a satrap in the Persian Empire , Built by Carians, Persians, Greeks  Stood approximately 45 meters (150 feet) tall, with each of the four sides adorned with sculptural reliefs.Satrap was the name given to the governors of the provinces of the ancient Median and Achaemenid (Persian) Empires .
Cause of destruction .The original structure was destroyed by flood. A new structure was built and was damaged by an earthquake and eventually disassembled by European Crusaders.  The name of the modern location is Bodrum, Turkey .

6 - Colossus of Rhodes : Built by Greeks It is a giant statue of the Greek god Helios, god of the sun, c. 35 m (110 ft) tall.  It was destroyed by Earthquake .The name of the modern location is Rhodes, Greece .

7 - Lighthouse of Alexandria : Built by Hellenistic Egypt, (Greeks) Between 115 and 135 meters (380 – 440 ft) high, it was among the tallest structures on Earth for many centuries. The name of the island that it was built on, Pharos, eventually became the Latin word for lighthouse, pharos .     It was destroyed by Earthquake .  The name of the modern location is Alexandria, Egypt .
    

  
The Photoshop lesson
 The post is long so, I had added a simple design. Just add a simple frame for the picture with Costum Shap Tool.

Manal Raafat
منال رأفت

Wednesday, January 12, 2011

Khafra the Pharaoh خفرع الفرعون المصرى الشهير




Khafre He was an Egyptian pharaoh of the Fourth dynasty, who had his capital at Memphis. According to some authors he was the son and successor of Khufu, but it is more commonly accepted that Djedefre was Khufu's successor and Khafra was Djedefre's. Khafra has two chief wives , Queen Meresankh III whose mastaba tomb is located at Giza , and Queen Khamaerernebty I who was the mother of his successor, Menkaura. Khafre was the builder of the second largest pyramid in the Giza.His pyramid is 3 metres shorter than Khufu's pyramid. He was mentioned as the builder of the Great Sphinx.
His name, Khaf-Ra, means "Appearing like Ra" for some translators and "rise Ra!" for others. 
[ most probably was a son of king Khufu and the brother and successor of Djedefre. ].
Khafre had several wives and he has at least 12 sons and 3 or 4 daughters. One of them was Queen Khamerernebty she was the mother of Menkaure[the builder of the third pyramid ] and his principal queen Khamerernebty II.

Reign 
It is blank.Some believe it was between 24 to 26 years,and others exaggerated his reign as 66 years.

Pyramid complex 
  • Khafra built the second largest pyramid at Giza.The Egyptian name of the pyramid was Wer(en)-Khafre which means "Khafre is Great". The pyramid has a subsidiary pyramid, labeled GII a. It is not clear who was buried there. Sealing have been found of a King's eldest son of his body etc and the Horus name of Khafre.
  • Valley Temple: The valley temple of Khafre was located closer to the Nile and would have stood right next to the Sphinx temple.
  • Mortuary Temple :The mortuary temple was located very close to the pyramid.
  • Great Sphinx and Sphinx temple :The sphinx is said to date to the time of Khafre .The spinx is designed to show the head of a man [pharaoh ] on a body of lion . The designer wanted to say that that man is strong and brave like the lion. Some also said that the face of sphinx is the same as Khafra 

I collected that stories from my studies and searches.I hope it is useful.
   
 هو فرعون من الاسره الرابعه وهو على الاغلب ابن الملك خوفو  من زوجه ثانويه وهو ايضا من شيد الهرم الثانى بالجيزة لايعرف الكثير عن فترة حكمه ولكنه هو ايضا من شيد تمثال ابو الهول والذى يشبهه وقد قيل انه هو وهذا التمثال عباره عن رأس انسان على جسم اسد وهو مااراد الفنان المصرى القديم ان يعبر به عن قوة هذا الانسان وهو خفرع 
اما عن هرمه الثانى فى الحجم بعدهرم خوفو ولكنه يبدو اعلى من بعض الجهات لانه يقع على هضبه عاليه 
يبلغ ارتفاع الهرم 143 و الان  136 ومساحته 215 مترا مربعاوله مدخلان من الجهه الشماليه .

نقلتها لكم 
منال رأفت 

The Quote Of The Day.

You lie the loudest when you lie to yourself.

One thing you can give and still keep...is your word.

Subscribe to get all our new posts free via email

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

Like